كشف وزير الصناعة والثروة المعدنية بندر الخريف لـ«عكاظ» أنه من المتوقع أن يفوق إنتاج السعودية من السيارات بحلول عام 2030، 300 ألف سيارة، لافتاً إلى أن صناعة السيارات صناعة مهمة، وأن المملكة من البلدان التي لديها استهلاك كبير للسيارات.
وأشار أن صناعة السيارات تكمن في السلسلة والإمدادات التي تخلقها ابتداء من المواد الخام والألمنيوم إلى قطع الغيار والمنتجات المرتبطة بالبتروكمياويات، مثل المطاط والبلاستك وغيرها، فهي صناعة تخلق فرصا كبيرة.
وقال الخريف خلال رعايته حفل تخريج 450 متدرباً من معهد الصناعات الغذائية لعام 2020-2022، في محافظة الخرج، بحضور نائب وزير الصناعة والثروة المعدنية المهندس أسامة بن عبدالعزيز الزامل، والرئيس التنفيذي للهيئة العامة للغذاء والدواء الدكتور هشام الجضعي، ومحافظ الخرج مساعد بن عبدالله الماضي، وعدد من الرؤساء التنفيذيين لشركات القطاع الغذائي: «استقطاب شركة مثل لوسيد دليل على أن المملكة لديها القدرة على جذب الاستثمارات ليس فقط لتلبية الاحتياج المحلي، وإنما أيضاً للصادرات، فالشركة تستهدف لتصدير 85% من إنتاج المصنع في مدينة الملك عبدالله الاقتصادية، وهذا دليل على قدرة المملكة على التصدير سواء من موقعها الجغرافي أو المزايا الموجودة فيها من بنية تحتية ومن موانئ وغيرها، والآن التمكين المالي مثل بنك الصادرات كل هذه العوامل مشجعة، كما توجد استثمارات جديدة».
وأضاف: «نحن اليوم في معهد تدريب متخصص وهو مثال حي لكيف ممكن للصناعة سواء القطاع الخاص أو الحكومي العمل معاً لخلق معاهد متخصصة تهدف لتوفير فرص لأبنائنا وبناتنا، وهذا هو الضمان الحقيقي لقيام استثمارات صناعية مستدامة، ونحن نهدف من خلال هذه الشراكات ومن خلال هذا العمل وخصوصاً بعد قرار نقل توطين الوظائف إلى الوزارات المتخصصة، ومنها وزارة الصناعة والثروة المعدنية، ونحن نعمل عن قرب مع هذا القطاع ومع العاملين فيه، ومع معاهد التدريب والتجارب الناجحة لضمان خطة المستثمرين في المشاريع الموجودة أن يكون هناك القوى العاملة الملائمة عندما تبدأ المشاريع في الإنتاج».
وأشار أن صناعة السيارات تكمن في السلسلة والإمدادات التي تخلقها ابتداء من المواد الخام والألمنيوم إلى قطع الغيار والمنتجات المرتبطة بالبتروكمياويات، مثل المطاط والبلاستك وغيرها، فهي صناعة تخلق فرصا كبيرة.
وقال الخريف خلال رعايته حفل تخريج 450 متدرباً من معهد الصناعات الغذائية لعام 2020-2022، في محافظة الخرج، بحضور نائب وزير الصناعة والثروة المعدنية المهندس أسامة بن عبدالعزيز الزامل، والرئيس التنفيذي للهيئة العامة للغذاء والدواء الدكتور هشام الجضعي، ومحافظ الخرج مساعد بن عبدالله الماضي، وعدد من الرؤساء التنفيذيين لشركات القطاع الغذائي: «استقطاب شركة مثل لوسيد دليل على أن المملكة لديها القدرة على جذب الاستثمارات ليس فقط لتلبية الاحتياج المحلي، وإنما أيضاً للصادرات، فالشركة تستهدف لتصدير 85% من إنتاج المصنع في مدينة الملك عبدالله الاقتصادية، وهذا دليل على قدرة المملكة على التصدير سواء من موقعها الجغرافي أو المزايا الموجودة فيها من بنية تحتية ومن موانئ وغيرها، والآن التمكين المالي مثل بنك الصادرات كل هذه العوامل مشجعة، كما توجد استثمارات جديدة».
وأضاف: «نحن اليوم في معهد تدريب متخصص وهو مثال حي لكيف ممكن للصناعة سواء القطاع الخاص أو الحكومي العمل معاً لخلق معاهد متخصصة تهدف لتوفير فرص لأبنائنا وبناتنا، وهذا هو الضمان الحقيقي لقيام استثمارات صناعية مستدامة، ونحن نهدف من خلال هذه الشراكات ومن خلال هذا العمل وخصوصاً بعد قرار نقل توطين الوظائف إلى الوزارات المتخصصة، ومنها وزارة الصناعة والثروة المعدنية، ونحن نعمل عن قرب مع هذا القطاع ومع العاملين فيه، ومع معاهد التدريب والتجارب الناجحة لضمان خطة المستثمرين في المشاريع الموجودة أن يكون هناك القوى العاملة الملائمة عندما تبدأ المشاريع في الإنتاج».